المؤتمر السنوي الثامن لمعهد "ميتاڨيم" – "نبني الأمل، نختار الطريق السياسية"

على خلفية وقف إطلاق النار الهش، ووثيقة النقاط العشرين لخطة السلام في غزة، ومع بداية سنة انتخابية جديدة، تناول المؤتمر أكثر القضايا إلحاحًا وحساسية، مثل مكانة إسرائيل كدولة منبوذة، وإعادة بناء التعاون الإقليمي، والعلاقات الخارجية بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وغيرها. وقد عُرضت خلال المؤتمر رؤى متنوعة لسياسيين/ات ونشطاء/ات، كما قُدمت بدائل مستدامة.

من بين المشاركين: اللواء (احتياط) يائير غولان، نائب رئيس الأركان السابق ورئيس حزب الديمقراطيين؛
النائبة ووزيرة الطاقة السابقة كارين إلهرر (من حزب "يش عتيد")؛ النائب رام بن براك (يش عتيد)؛
مايكل مان، سفير الاتحاد الأوروبي في إسرائيل؛ الدكتور عزيز الغشيان، باحث أول في معهد ميتاڨيم وفي معهد دول الخليج في واشنطن؛ الدكتورة روديكا غوردون؛ السفيرة السابقة ليؤورا هرتسل، السفيرة السابقة؛ داني كرمن؛ السفير السابق؛ جيرمي يسخروف؛ البروفيسور (فخري) والنائب السابق مانويل تراختنبرغ من جامعة تل أبيب؛ البروفيسور إلي فودا من الجامعة العبرية في القدس وعضو مجلس إدارة معهد ميتاڨيم؛ الدكتورة كرميت فلنسي، باحثة أولى ورئيسة برنامج الساحة الشمالية في معهد دراسات الأمن القومي؛
النائبة السابقة سندس صلاح، من قيادة حركة "نقف معًا"؛ عران نيسان، المدير العام لمنظمة "محزَكيم" وأحد قادة برنامج "فينيكس"؛ شارون بنچو، مديرة العلاقات الحكومية في منظمة "إيكوپيس".

لقد بث المؤتمر شعورًا متجدّدًا بالأمل، ومنح دعمًا لمبادرات التغيير السياسي، وخلق أرضية لتطوير التعاون الإقليمي ولبدء تحول حقيقي.